الصفحات

    Social Items

 

استشهاد سيدنا حمزة


عندما أسلم سيدنا حمزة رضى الله عنه، وفي معركة أحد قتل خيار الصحابة، وكان عدد 900 صحابي خرجوا للمشاركة في غزوة أحد وظنوا أنها ستكون مثل غزوة بدر سهلة، وكان معهم من المنافقين أبى أبوي والكثير من المنافقين رجع منهم ومعه 300 من المنافقين، وتبقى 600 من الصحابة من ضمنهم سيدنا حمزة رضى الله عنه.


وحشي يقتل سيدنا حمزة بقسوة بأمر هند بنت عتيبة

وكانت جبال أحد في المدينة المنورة، وقعد سيدنا حمزة يقاتل حتي قام " وحشي " بقتله، وقد أمرته " هند بنت عتيبة " بأن يقم بشق سيدنا حمزة وإخراج أحشائه من بطنه، وقالت له أخرج كبده، هل تتصورون هذا المنظر وجميع أعضائه، وقالت له إقطع لي الأنف فقام وحشي بقع الأنف، وقع الأذنين، تصور كل ذلك منظر لا يطاق.


السيدة صفية تأتي لتشاهد ما حدث لسيدنا حمزة

المهم مع هذا المنظر جاء رسول الله صل الله عليه وسلم، فلما رأى النبي ذلك المشهد قال أهذا حمزة، ورأى السيدة صفية أخت حمزة عمت النبي صل الله عليه وسلم أتت مع النساء من المدينة كل منهم يبحث عن أقاربه وعائلته، وكان معهم الزبير بين العوام، وكان حمزه خاله، ولقب سيدنا حمزة بأسد الله وسيد الشهداء.


رسول الله محمد صل الله عليه وسلم يبعد السيدة صفية كي لا ترى المنظر

المهم الرسول صل الله عليه وسلم رأى صفية من بعيد، فقالرد العجوز أى أرجعها كي لا ترى ذلك المنظر، فجاء الزبير بن العوام إليه وكان شجاعا، قال ياأمي إرجعي قالت أمه لا اتركني، فقال لها رسول يأمرك أن ترجعي فارجعي، فقالت سمعا وطاعة، فنظرت ودموعها تنزل، ونظرت للزبير بن العوام أنا بلغني ما حدث بأخي حمزة بالظبط.


رسول الله محمد صل الله عليه وسلم يسمح لسيدة صفية برؤية سيدنا حمزة

وكانت السيدة صفية تبك بحرقة شديدة فقال لها الرسول صل الله عليه وسلم إذن تعالي وكسر قلب الرسول عليها، فوقفت عند أخيها حمزة وجلست على ركبتيها ومسحت على رأس أخيها حمزة، ثم قال يارب إحتسبته عندك، ورجعت، وكانت السيدة صفية قد ربت إبنها الزبير بن العوام علي الشجاعةوهو ذو صلة قرابة قوية بالنبي.


شجاعة الزبير بعدما علم بإختطاف النبي صل الله عليه وسلم

وكان ظهرت إشاعة بخطف النبي صل الله عليه وسلم، فقام الزبير برفع سيفه، وذهب فوجدالنبي يقول له أنك خطفت فرفعت سيفي، وأردت أن أقتل من خطفك، فلهذا كان من أشجع الرجال، الذين لا يخشون إلا الله ولا يخافون فالله لومة لائم.

قصة مؤثرة استشهاد سيدنا حمزة رضى الله عنه وموقف النبي

 

استشهاد سيدنا حمزة


عندما أسلم سيدنا حمزة رضى الله عنه، وفي معركة أحد قتل خيار الصحابة، وكان عدد 900 صحابي خرجوا للمشاركة في غزوة أحد وظنوا أنها ستكون مثل غزوة بدر سهلة، وكان معهم من المنافقين أبى أبوي والكثير من المنافقين رجع منهم ومعه 300 من المنافقين، وتبقى 600 من الصحابة من ضمنهم سيدنا حمزة رضى الله عنه.


وحشي يقتل سيدنا حمزة بقسوة بأمر هند بنت عتيبة

وكانت جبال أحد في المدينة المنورة، وقعد سيدنا حمزة يقاتل حتي قام " وحشي " بقتله، وقد أمرته " هند بنت عتيبة " بأن يقم بشق سيدنا حمزة وإخراج أحشائه من بطنه، وقالت له أخرج كبده، هل تتصورون هذا المنظر وجميع أعضائه، وقالت له إقطع لي الأنف فقام وحشي بقع الأنف، وقع الأذنين، تصور كل ذلك منظر لا يطاق.


السيدة صفية تأتي لتشاهد ما حدث لسيدنا حمزة

المهم مع هذا المنظر جاء رسول الله صل الله عليه وسلم، فلما رأى النبي ذلك المشهد قال أهذا حمزة، ورأى السيدة صفية أخت حمزة عمت النبي صل الله عليه وسلم أتت مع النساء من المدينة كل منهم يبحث عن أقاربه وعائلته، وكان معهم الزبير بين العوام، وكان حمزه خاله، ولقب سيدنا حمزة بأسد الله وسيد الشهداء.


رسول الله محمد صل الله عليه وسلم يبعد السيدة صفية كي لا ترى المنظر

المهم الرسول صل الله عليه وسلم رأى صفية من بعيد، فقالرد العجوز أى أرجعها كي لا ترى ذلك المنظر، فجاء الزبير بن العوام إليه وكان شجاعا، قال ياأمي إرجعي قالت أمه لا اتركني، فقال لها رسول يأمرك أن ترجعي فارجعي، فقالت سمعا وطاعة، فنظرت ودموعها تنزل، ونظرت للزبير بن العوام أنا بلغني ما حدث بأخي حمزة بالظبط.


رسول الله محمد صل الله عليه وسلم يسمح لسيدة صفية برؤية سيدنا حمزة

وكانت السيدة صفية تبك بحرقة شديدة فقال لها الرسول صل الله عليه وسلم إذن تعالي وكسر قلب الرسول عليها، فوقفت عند أخيها حمزة وجلست على ركبتيها ومسحت على رأس أخيها حمزة، ثم قال يارب إحتسبته عندك، ورجعت، وكانت السيدة صفية قد ربت إبنها الزبير بن العوام علي الشجاعةوهو ذو صلة قرابة قوية بالنبي.


شجاعة الزبير بعدما علم بإختطاف النبي صل الله عليه وسلم

وكان ظهرت إشاعة بخطف النبي صل الله عليه وسلم، فقام الزبير برفع سيفه، وذهب فوجدالنبي يقول له أنك خطفت فرفعت سيفي، وأردت أن أقتل من خطفك، فلهذا كان من أشجع الرجال، الذين لا يخشون إلا الله ولا يخافون فالله لومة لائم.